التقيتها صدفة وأنا أهم عائدا للبيت بعد تعب اليوم وتجوال
المحروسة، تحدثنا وكأننا نعرف بعضنا، سألتها إن حق لي أن
أوثق كلمات فقط من جملها #الصادقة …قالت ألست إبني؟!
قلت نعم وابن كل #امرأة في صورة #الوطن …بعد الدعاء تذكرت العصابة فردا فردا #أويحي الذي سرق مني أحلامي في بناء وطني وسلال الذي جعل #السياسة #نكتة والبقية
تذكرت ما ضاع ويضيع يوميا وأنا #صحفي؛فمبالكم بالغير؟
تذكرت كم تعبت وكبرت وصبرت لأكون #صحفيا وتحسرت.
نعم ظلمت وهمشت وأنا أسمع صديقي #كريم_بوسالم يقول الآن لكل من همش وووو …نعم ضاعت سنون ومعها أسنان
ونحن ننجح #خارج_الجزائر لنعاني هنا من #أعداء_النجاح
بربكم أليسوا من #العصابة ..؟! بل هم #العصابة_الكبرى..
#روحو_الله_لا_تربحكم
#محمد_شماني
https://www.facebook.com/mohchemani/videos/2464569433567730/?t=0